Tuesday, May 23, 2017

فلسفة التربية الإسلامية و إيدييولوجيها



فلسفة التربية الإسلامية و إيدييولوجيها
الباب الوّل
مقدّمة
1.1           خلفية المشكلة
النشاط التربية و التدرسية التي تكون وظيفة لكلّ اهل البلد و اللكومة يجب ان يُأسَّس الي فلسفة هذه امّة و إدييولوجيها و يلزم ان يبنِي اهل البلد الذي له فلسفة و إدييولوجي المساويان. فلذلك فيلزم اسس تربيتها يناسب بتلك الفلسفة و الإدييولوجي. و كتابع الدين المطيع, فكلّ  ناحية حياته مناسب بتعليم دينه. فكان أهل البلد الذي يوافي لأمّته و يطيع لدينه يلزم أن يناسق فلسفة أمّته و إدييولوجيه إذا يوجد فيها التعارض فيلزم علي المجتهدين في مجال التربية ان يجتهد لطلب مخرجه بالإجتهاد الذي قد أمره الدّين بشرط أن يكون تعليم الدّين المؤسّس لا يجوز أن يخالفه.
كما عرفنا بأنّ دنيا التربية في هذا الزمان يُتنوّع بكثير من الإدييولوجي التربية الذي اصلها و أساسهافي الغالب من فكرة أمّة غربية كما يقال William F.O. Neil هي إدييولوجي   konservatif  و    liberalisبفروعها. كلّها يعرض تعاليم التربية كطريقة المعالجة علي الأزمة التي تصيب الدنيا التربية, و لكن في الناحية الأخرى يتردّد كلّ من مخطّط التربية و اهل التربية.
بنشر إدييولوجي عصرية غربية التي تكاد اصل كلّها من فلسفة التربية المالية يعني  liberalisme و pragmatisme تعطي الأثر الكبير في بلدنا, هل لا ينبغي علي الإسلام الذي له القيم الإلاهية و عامية فيه يستجيب حاجة حياة الإنسان لا يستطيع أن يعرض إدييولوجي التربية الإسلامية بطريقة paradigmatic  المسند علي تلك القيم الإسلامية. هذا الحال يستطيع أن يستعمل لإدييولوجي البدلية و يكون مرجعا في دوائر مربّ المسلمين.
1.2           مشكلة البحث
                                1.        بيّن تعريف فلسفة التربية الإسلامية !
                                2.        بيّن دور فلسفة في التربية الإسلامية !
                                3.        بيّن العلاقة بين الفلسفة و التربية الإسلامية !
                                4.        بيّن إدييولوجي التربية الإسلامية !
1.3           اهداف البحث
                                1.        يريد أن يعلم و يفهم تعريف فلسفة التربية الإسلامية
                                2.        يريد أن يعلم و يفهم دور فلسفة في التربية الإسلامية
                                3.        يريد أن يعلم و يفهم العلاقة بين الفلسفة و التربية الإسلامية
                                4.        يريد ان يعليم و يفهم إدييولوجي التربية الإسلامية
         


الباب الثاني
البحث
2.1 فلسفة التربية الإسلامية
        1.        التعريف
فلسفة التربية الإسلامية، ويتألف من الكلمات في الفلسفة والتربية والإسلام. ومع ذلك، كل الثلاثة ليست قائمة ولكن لديها علاقة متينةٌعند الحكم D.M(شُرِح شرح)، حتى الثلاث ومثلث لديهم فهم الموافيق والخاصة. الفلسفة هو موضوع مناقشة، ولكن لا يزال يجب أن يتبعه السؤال التالي: ما هي فلسفة عنه؟ الجواب هو فلسفة التربية. التعليم حول ما وبشكل كيف؟ الجواب: أ التّربية، بشكل اسلام قصرها التّربية الإسلامية[1]. إذان خلاصة من ذلك الأسئلة يعني فلسفة عن التربية بشكل اسلام.
أمّا تفاهم الفلسفة في اللّغة هي الكلمة من 'فلسفة' في اللغة العربية، والتي تأتي من اللّغة يوناني فيلوسوفيا يعني”Philos”  يساوي با لحب، والحب (المحبة), و'shopia' يساوي با لمعرفة والحكمة  .(Wisdom) لذلك، 'فيلوسوفيا "تعني حب الحكمة أو محبة الحقيقة.[2]  ومقصده يعني أن الناس الذين تفلسف  ان يكون من الحكمة. الناس الذين يحبون المعرفة يسمى با philosopher” في اللغة العربية "فائلس".حائب المعرفة هو الشخص الذي يجعل المعرفة مثل هدف الحياة، أو بعبارة أخرى، ليخدم نفسه للعلم.[3]
الكلمه عند تلك اللّغة، قال الأستاذ هارون ناسوتيون أن جوهر الفلسفة هي"تفكر عنج النّظام (لمنطق) باتحرير (غير ملزمة التقاليد، والعقيدة والدين) وأعمق حتى أسفل إلى الأساسيات المشكلة.[4] وهكذا كان أن يفهم متنوعة من أعرب بشكل جيد من قبل الدكاترة. سيدى غازلبا، أن الفلاسفة لها معنى أو تعريف  عن فلسفة خاصتهم. على سبيل المثال، يقترح بعض المعرفة الفلسفة وفقا لبعض الخبراء، من بين آخرين[5] :
1.قال فلطو أن الفلسفة ليس شيئا آخر من معرفة كل ما هو موجود.
2. أرسطوتليس، يقول ان الفلسفة هو يتحرّى السّبب و أساس كل الشّئ. وهكذا فإن فلسفة العلم الذي هو عام جدا.
3. يقول كانط بأن الفلسفة هي العنصر الرئيسي وقاعدة لجميع المعارف والعمل.
4. دعا فيتشيه سمّى الفلسفة كما Wissenschaftslehre: علم
​​العلوم، والذي هو المعرفة المشتركة، والتي هي أساس كل العلوم.
5. الكندي، والمفكر الأول في فلسفة الإسلام التي تعطي الشعور بين المسلمين فلسفة، تقسم  فلسفة إلى 3 الملعب:
أ. العلوم الفيزيائية (العلم الطّبيّات)، هو أدنى مستوى.
ب. العلوم الرياضية (العلم الرياضيات)،  هو المستوى المتوسط
​​.
ج. الاعتقاد في العلوم (العلم الرّببيات)، وهو أعلى مستوى.
6. الفربي، وقال أن الفلسفة هي العلم من الكيانات الطبيعية وتهدف إلى التحقيق في طبيعة الحقيقة.
[6]
7. ابن سينا، كما يقسم الفلسفة إلى قسمين، وهما النظرية والممارسة، وكلاهما يرتبط با لدين، الذي يرد أساسا في الشريعة من الله، والتي  البيان و  اكماله من طاقة العقل البشري.
في التعاليم الإسلامية، والتحفيز والتشجيع والحث على التفكير بعمق وتحليل مختلف الأشياء التي تتعلق الكون، الحياة الطلاب، حتى مع الله على الرغم من ذلك بكثير جدا أعربت أفضل من خلال القرآن و الحديث. [7] بين الآيات القرآنية التي تشجع الناس على تفلسف وهي:
أ‌.       سوراة العمران (3) اية 190
اِنَّ في خلق السّموات ولأرض واختلاف الّيل والنّهار لايت لاولى الالباب
“Sesungguhnya dalam kejadian langit dan bumi serta pertukaran malam dan siang, ada beberapa pertanda untuk mereka yang mempunyai (mempergunakan) akalnya”.
ب‌.  سوراة الأنعام (6) اية 98 :
قد فصّلنا الايت لقوم يّفقهون
“Sesungguhnya Kami terangkan ayat-ayat ini sejelas-jelasnyabagi orang yang mengerti”.
سوراة العمران (3) اية 191 :
ربّنا ما خلقت هذا باطلا سبحنك فقنا عذاب النّار
“Tuhan kami, tidaklah Engkau jadilkan ini dengan percuma (dengan tidak mengandung hikmah), Mahasuci Engkau”
ثم معنى التعليم في حد ذاته هو مسعى أو جهد الإنسان البالغ ليرهق المتعلمين ان يصير النّاس مستقلّ بنفسه ومسؤولين على حد سواء لأنفسهم وكل شيء خارج أنفسهم، وأشخاص آخرين، والحيوانات، وغير ذالك.[8] ويمكن أيضا أن يسمى الإنسان أو تعبئة المتعلمين في مرحلة المراهقة. وفقا الأستاذ احمد الماريمبا التربية هو توجيه أو قيادة واعية من قبل المربي لنمو البدني والروحي المتربّيّين نحو تشكيل للشخصية الرئيسية.[9]
في حين أن معنى الإسلام من قبل هارون ناسوتيون (1979) هو الدين الذي أنزله الله للبشرية من خلال النبي محمد كرسول التعاليم. الإسلام هو استند دين تدريس كامل على قناة القرآن والحديث من أجل تنظيم وتوجيه حياة الإنسان في علاقته بالله، زميل البشر والكون.[10] التربية الإسلامية هو التوجيه المادية والروحية با مصدرحكم الشريعة الإسلامية يؤدي إلى تشكيل من أغضل الشخصية الرئيسية وفقا للإسلام. [11]مع ذالك أن التعليم هو أساس الإسلام أمر مهم جدا، حتى لا تتجاوز حدود أحكام في قاعة التعليم و المتعليم.
بعد التعلم بمعنى ثالث للكلمة، ثم فلسفة كاملة من التربية الإسلامية هي أنشطة التفكير شاملة وعميقة من أجل صياغة هذا المفهوم، تنظيم و / أو التغلب على المشاكل المختلفة من التربية الإسلامية با خلال مراجعة محتوى المعنى و القيم في القرأن و الحديث.[12]
ب. دور الفلسفة في التربية الإسلامية
الدور الرئيسي في الفلسفة هو تعريف واضح للأهداف والقيم ونظرية التعليم اللازم لتكون قادرة على العمل بشكل صحيح.
اذان  ان تكون فلسفة  ليعرف الأهداف والحصول على القيمة ونظرية.  لأنّ دورهم مهمّ في حياة الإنسان. حتى يحتاج التعليم إلى أن تعرض فلسفيا، حول طبيعة الإنسان، والغرض من التعليم، والمعايير الأخلاقية، والقيم التربية والاجتماعية درس في وجهات النظر التربئيّة.[13]
أما بالنسبة لتفاصيل مهمة في الفلسفة هويقوم التفكير العقلاني والتحليل (النظري حتى المضاربة) عميق وجذري عملية التفكير من منهجية ومنطقية وجذرية (الراديكالية)، عن مشاكل الحياة والحياة البشرية.[14] عرض التفكير المنتج هو اللبنة الأساسية ل"Trichotomi"  (القوة الروحية الرئيسية الثلاثة) الذي يتطور في الإنسان. وسط الإنسان (الأنثروبولوجي سنترا) التي تشمل:
أ. الفردية: القدرة على تطوير أنفسهم شخصيا والكائنات الحية.
ب. السلوك الاجتماعي: القدرة على تطوير نفسي كعضو في المجتمع.
ج. الأخلاق: القدرة على تطوير أنفسهم كأفراد وأعضاء في مجتمع قائم على الأخلاق
(القيم الأخلاقية والدين).
وتطورت هذه القواعد روحيا على أنماط العلاقة الثلاث
اجله التي يسمي با "العلاقات الثلاثيةوهي:
أ. العلاقة مع الله، لأنه كما مخلوقاته.
ب. العلاقة مع المجتمع، لأنه بوصفه عضوا في المجتمع.
ج. العلاقة مع الطبيعة حولها، لأنه كان مخلوقات الله الذين يجب أن إدارة وتنظيم واستغلال الموارد الطبيعية في مختلف أنحاء التي هي فوق، تحت وفي
بطن الأرض.
مفهوم التفكير المتعمق وأساسية مثل ما هي الفلسفة تماما وفقا لإرادة الله كما كشفت في القرآن، مثل:
يئ تي الحكمة من يّشاءُ ومن يئتَ الحكمة فقد اوتي خيراًكثيراً (البقرة 269 )
“Allah memberi hikmah kepada siapa saja yang dikehendaki-Nya. Dan barang siapa yang diberi hikmah (mampu berfikir filsafat) maka sesungguhnya ia telah diberi kebaikan yang banyak. (Al Baqoroh 269).
وهكذا فإن فلسفة التربية الإسلامية حاولت اظهار الاتجاه الذي يجب التصدي التربية الإسلامية.
. ج العلاقة الفلسفة مع التّربية  الإسلامية.
العلاقة بين الفلسفة والت
ربية هو مثل العلاقة بين الجانبين لعملة واحدة، واثنين من جوانب طبيعة واحدة، وذلك لأن التعليم هو الأساس تطبيق فلسفة. تسعى فلسفة عامة لفهم طبيعة وكذلك دراسة مجمل محاولة لفهم كيفية تفسير التعليم العام من خلال مفاهيم عامة يتم تطبيقها في اختيار الأهداف والاستراتيجيات التعليمية. إذا كانت الفلسفة العامة تنسيق ما توصل إليه العلم، ثم بنفس الطريقة على الفلسفة التربوية لتفسير النتائج فيما يتعلق بالتعليم، وبالتالي فإن مجال الفلسفة هو تفكير الإنسان عن الطبيعة (كل الطبيعة)، في حين أن التعليم هو العملية التي يغير بنية الفرد من الكائنات الحية (البيولوجية) إلى كائنات الذين يعتقدون، تتصرف، والتفاعل مع بيئتهم الاجتماعية.[15]
وبالتالي فإن الفلسفة التربوية للعلوم المساهمة في تحليل طبيعة التربية الإسلامية والمشاكل الحقيقية العقلانية التي تحتوي على القيم الأساسية وتستخدم كأساس أو التوجيه في العملية التعليمية [16]. حتى انها علاقة وثيقة جدا لهذا التشبيه يمكن أن يكون كلا الجانبين للعملة معا، كما التكميلية ومعا.



2.2 إدييولوجي التربية الإسلامية
        1.        التعريف
إدييولوجي أصله لغة من كلمة  idea و logos . Idea هو رأي و مفترح و فهم  اسسي و أمل و أما logos او logoi هو علم او معرفة. إذن, إدييولوجي هو المعرفة عن أراء الإعتقاد أو الأفكار. عند الإصطلاح هو اساس مكان الإقامة في كلّ السعي او النشاط الذي له الاهدف. لقد ذكر في قامس اللغة الإندونيسية الكبيرة (1995 ص. 366) بأنّ إدييولوجي هو المفترح له طريقة خاصة يصيَّر أساس الأراء الذي يهدي الي الهدف أو القصد لإقامة الحياة.
و أما التربية الإسلامية كما قد ذكر Dr. Miqdad Yaljan هي ما الذي ينشأو يصيّر الإنسان المسلم الكامل من السعي عن كلّ ناحية متنوّعة : ناحية الصحّة و العقلية و الإعتقادية و النفسية و الأدابية و المرادية و النتيجتية في كلّ مرحلة التنمية الذي ينوّره النوريحمله الإسلام بمناهج التربية التي تكون فيه[17]. فلذلك, التربية الإسلامية كالسعي الذي يصيّر الناس, يلزم لها الأساس إلي اين يوصل به كلّ النشاط و كلّ رموز أهداف التربية الإسلامية.
ومن ذلك التعريف, فالمقصود بإدييولوجي التربية الإسلامية هي نظرة الحياة الذي يأسس كلّ نشاط التربية المؤسسة بقيم الدّين, سواء كان يشمل في القران الكريم أو سنة الرسول الذي يعتقد أن يشمل الحقيقة المطلقة التي لها صفة عالمية,   و فائقية, و أبدية.  
        2.        إدييولوجي التربية الإسلامية
لتعيين أساس التربية  يحتاج الي فلسفة التربية. بترجيح الفلسفة (ما وراء الطبيعة و علم القيم) فينال منه القيم له الحقّ المتيقن. وليس هذا فقط ولكن يحتاج ايضا الي ترجيح تؤولوجس المسلم. كان الإسلام كنظرة الحياة المؤسس علي القيم الإلاهية, سواء كانت يشمل في القرأن الكريم أو الحديث له الحقّ مطلقا, حتيّ يعتقدهما صاحبهما اعتقدا توحيديا يناسب بفطرة الناس كثيرا, يعني يستطيع أن يستوفي حاجة الناس في أيّ المكان و أيّ الوقت.
فلأنّ التربية الإسلامية هي السعي العمومي يفيد لتربية فطرة الناس و تنميتها, فيلزم عليها أن يسنّد الي تلك القيم سواء كانت في تركيب نظرية التربية او عملها. حتّي يكون مفترح التربية الإسلامية بتلك القيم يستطيع أن تفرّقه بمفترح التربية الأخر سوي الإسلام. فمن ذلك يؤجذ الخلاصة بأنّ إديوولوجي التربية الإسلامية هو القرأن و الحديث الذان ينشران بإجتهاد و القياس و المسلحة المرسلة و الإستحسان وغير ذلك[18].


1)    ألقرأن
هو كلام الله الذي أنزله اللَّه تعالى على نبيه محمّد صلّي الله عليه و سلّم وحيا بوصيلة جبريل يحمل فيه تعاليم الأساسية التي يمكن وضعها لجميع ناحية الحياة من خلال الإجتهاد. و التعا ليم المحتمل في القرأن إثنان من المبادئ العظيمة يعني الذان يتعلّقان بالإيمان الذي يسمّى بالعقيدة و بالعمل الذي يسمّى بالشريعة. التعاليم المناقش المتعلق بالإيمان في القرأن الكريم ليس الكثير من النقاش حول التعاليم العملية. هذا يدلّ علي أن العمل أكثر تنفيذه, لأنّ كلّ الأعمال الإنسانية فيما يتعلق بالله و بالنفس و بالمجتمع و بالطبيعة والبيئة و غيرها من المخلوقات تدخل في الشريعة.
و لأنّ التربية مما يتصوّر الانسان من السعي و من المعاملة. التربية هي امر مهمة لأنّها تثبّت تشكيل عمل الإنسان و الحياة البشريّة  سواء كان علي الصعيد الشخصية او علي المجتمع.
في القرأن الكريم كثير من التعاليم فيها المباديء التي تتعلّق بنشاط التربية. كما قد حكي علي سبيل المثال:
1.                في صورة البقرة  31 يقص بأنّ الله يبدأ بالتربية الإسلامية بتأديب الإنسان الأوّل يعني أدم و بإرشاده كالمدرّس يدرّس كثيرا من العلوم التي لا يدرّسه علي الأخر من المخلوقات ولو كانت ملائكة. قال الله تعالي:
" وعلّم ءادم الأسماء كلّها ثمّ عرضهم علي الملئكة فقال أنبئونى بأسماء هؤلاء انكنتم صدقين "
2.                و قصّة لقمان الذي يربّ ابنه في صورة لقمان 12 الذي يدلّ علي مبدإ مادّة التربية وهو الإمان و الأخلاق. قال الله تعالي:
" واذقال لقمان لابنه وهو يعظه يا بنيّلا تشرك بالله انّ الشرك لظلمٌ عظيم."
2)    الحديث
و الإدييولوجي الثاني سوي القرأن هو ما صدر عن رسول الله صلّي الله عليه و سلّم من قول او فعل او تقرير الذي يسمّى بالحديث. كانت الأعمال التي قد فعلها الرسول في الطريقة اليومية أفضل الأمور بعد القران في طريقة اتربية الإسلامية. لأنّ الله يجعله اسوة حسنة علي امّته كما قال الله تعالي في سورة الأحزاب 21 :
"لقد كان لكم في رسول الله أسوة حسنة"
          الحديث يدلّ علي دلالة الوحي في كلّ فعل النبي و قوله و تقريره. فهو اسوة حسنة يلزم لكلّ الإنسان أن يتبعه. وقد يكون عناصر التربية في قدوته ذي قيمة كبيرة. لأنّ تلك العناصر تستطيع أن يري من شكلين:
(1)             كقالب الشريعة الذي يشمل علي أساس تعاليم الإسلام النظاريّ.
(2)             كقالب التشغيليية و التطبيقية التي تشمل علي كيفية النبي يلعب دوره كالمربّ و مقيم المهنية العادل و يثبت علي دعم قيم التعاليم الإسلامية. كلّ الشيء يمكن أن ينظر إليه من كيف  أن النبي تنفيذ التلم التدريس, وطرق استخدامها حتّي أنّه غي وقت قصير قادر علي استيعابها من قبل الصحابة, الجاذبية و الظروف الشخصية التي يجب أن تكون موجودة في مربّيا الذي قد دلّه النبي, و كيفية اختيار المواد والأدوات الدعائم وظروف adaptik  ذلك, فضلا عن كيفية النبي في وضع موقف المتعلّمين, وغير ذلك[19]. ثمّ هذان إدييولوجيان ينميان بما يتبين في الأت: منها
1)    قول الصحابي و فعله و قدوته
في زمان خلفاء الراشدين  قد نمي أساس التربية الإسلامية . سوي القرأن و السنّة قد صار قول الصحابي و فعله و قدوته ايضا أساس التربية الإسلامية. لأنّ كلاّ منها يستطيع ان يصير إدييولوجي التربية الإسلامية , لأنّ الله قد قال في كتابه الكريم:
"والسابقون الأوّلون من المهجرين و الأنصار و الذين اتّبعوهم باحسن رضي الله عنهم و رضوا عنه و أعدّ لهم جنّت تجري من تحتها الأنهار خلدين فيها أبدا ذلك الفوز العظيم" (التوبة 100).
و أمثلتها كما سيأتي:
1)    لقد شهر عمر ابن الخطاب بصفاته الصدّيق, والقدير, وذي النفس الديمقراطيّ  التي قد استطاع أن تصير مثالي المجتمع. والصفات مثل ذلك يلزم علي كلّ المرب أن يملكها.
2)     الأعمال من الصحابي في التربية الإسلام امر حاسم في تطوير التعليم الإسلامي حتي وقتنا الحاضر, منها:
أ‌)       يفعل ابو بكر تعديل القرأن
ب‌)   كان عثمان ابن عفان والدا لتوحيد منهج الكتابة العلمية من خلال بذل جهود منتظمة لتوحيد كتاب القرأن.
(3)             اجتهاد
يفعال الإجتهاد لوضع قانون أو حالة التوجية التي يتم في بعض الأحيان غير موجودة في القرأن و السنّة و شرح قانون القضية و تحديد اذا كانت هناك اي تفسير للقرأن و عند العميد الخضا هناك أقوى الرأي هو رأي الفقهاء "الذي قال أن رسول قد الاجتهاد في مسائل الحرب والقانون - قواعد الإسلامية. إذا كان يمكن في ذلك الوقت من الاجتهاد وحده النبي ينبغي القيام به، ثم بعد النبي، بالتأكيد أكثر بكثير ممكن وضروري. وبعبارة أخرى، يعني الاجتهاد والعمل بجد يعني - يتم ذلك من قبل 'العلماء لإنشاء السوابق القضائية أو أي حكم من أحكام قضايا محددة في تنفيذه قد تستخدم الإجماع،و القياس, و الإستسحاب, و المصلحة المرسلة, و غيرها الأخرين.





الباب الثالث
خلاصة
1.    فلسفة التّربية الإسلامية هي أنشطة التفكير شاملة وعميقة من أجل صياغة هذا المفهوم، تنظيم و / أو التغلب على المشاكل المختلفة من التربية الإسلامية با خلال مراجعة محتوى المعنى و القيم في القرأن و الحديث.
2.    الدور الرئيسي في الفلسفة هو تعريف واضح للأهداف والقيم ونظرية التعليم اللازم لتكون قادرة على العمل بشكل صحيح. اذان  ان تكون فلسفة  ليعرف الأهداف والحصول على القيمة ونظرية.  لأنّ دورهم مهمّ في حياة الإنسان. حتى يحتاج التعليم إلى أن تعرض فلسفيا، حول طبيعة الإنسان، والغرض من التعليم، والمعايير الأخلاقية، والقيم التربية والاجتماعية درس في وجهات النظر التربئيّة.[20]
3.    العلاقة بين الفلسفة والتربية هو مثل العلاقة بين الجانبين لعملة واحدة، واثنين من جوانب طبيعة واحدة، وذلك لأن التعليم هو الأساس تطبيق فلسفة. تسعى فلسفة عامة لفهم طبيعة وكذلك دراسة مجمل محاولة لفهم كيفية تفسير التعليم العام من خلال مفاهيم عامة يتم تطبيقها في اختيار الأهداف والاستراتيجيات التعليمية.
4.    فالمقصود بإدييولوجي التربية الإسلامية هي نظرة الحياة الذي يأسس كلّ نشاط التربية المؤسسة بقيم الدّين, سواء كان يشمل في القران الكريم أو سنة الرسول الذي يعتقد أن يشمل الحقيقة المطلقة التي لها صفة عالمية,   و فائقية, و أبدية.  
5.    إديوولوجي التربية الإسلامية هو القرأن و الحديث الذان ينشران بإجتهاد و القياس و المسلحة المرسلة و الإستحسان وغير ذلك.

         














                                                  مراجع
         1.         H. Ahmad Asyar’i M.Pd, Filsafat Pendidikan islam, cet.I;Jakarta,Pustaka Firdaus,2005, hlm. 5.
         2.         Prof. H.M. Arifin, M.Ed, Ilmu Pendidikan Islam, cet. II;Jakarta, Bumi Aksara,1993, hlm. 44.
         3.         Samsul Nizar, Pengantar Dasar – Dasar Pemikiran Pendidikan Islam, Jakarta: Gaya Media Pratama, 2001, hlm. 98-99.
         4.         Prof. DR. Achmadi, Ideologi Pendidikan Islam,cet.II; Yogyakarta, Pustaka Pelajar, 2010.
         5.         Drs. Hery Noer Aly, MA & Drs. H. Munzier S, MA, Watak Pendidikan Islam, cet. II;Jakarta,Friska Agung Insani,2003, hlm. 19.
         6.         Proyek Pembinaan Perguruan Tinggi Agama, Ilmu Pendidikan Islam, Jakarta, 1984, hlm. 23.
         7.         Prof. Dr. Achmadi, Ideologi Pendidikan Islam, Cet. II;Yogyakarta,2010, hlm. 8.
         8.         Drs. Ahmad D. Darimba. Pengantar Filsafat Pendidikan Islam. (Cet. VIII;Bandung,PT Al-Ma’arif,1989), hlm. 10.
         9.         Abd. Aziz, M. Pd.I, Filsafat Pendidikan Islam. (Cet. I;Yogyakarta,TERAS,2009), hlm. 2.
       10.        Dr. Harun Nasution, Filsafat Islam, Bulan Bintang, Jakarta, 1973.




[1] دائرة الاستعلام والأمن. أحمد D. Darimba. مقدمة في فلسفة التربية الإسلامية. (Cet. الثامن؛ باندونغ، PT آل معاريف، 1989)، ص. 10.
[2]  الحكمة التي هي دائما باستخدام عقله (الخبرة والمعرفة)، والحكمة، والعقل ذكي وحاد ودقيق (دقيق وشامل، وما إلى ذلك) عندما تواجه صعوبات. KBBI.
[3]  عبد. العزيز، M. Pd.I، فلسفة التربية الإسلامية. (Cet. الأول؛ يوجياكارتا، تراس، 2009)، ص. 2.
[4]  د. هارون ناسوتيون، الفلسفة الإسلامية، مون ستار، جاكرتا، عام 1973.
[5]  DRA. Zuhairini، وآخرون، فلسفة التربية الإسلامية، بتوقيت وسط أوروبا. ثالثا، جاكرتا، EARTH AKSARA عام 2004، ص.4.
[6]  عبد. العزيز، M. Pd.I، فلسفة التربية الإسلامية. (Cet. الأول؛ يوجياكارتا، تراس، 2009)، ص. 3.
[7]  الحاج أحمد الأشعري M, Pd.، فلسفة التربية الإسلامية، cet.I؛ جاكرتا، Pustaka فردوس، 2005، ص. 3.
   المرجع نفسه، ص. 4.

Ibid, hlm . 4. [8]
[9]  دائرة الاستعلام والأمن. أحمد D. Darimba. مقدمة في فلسفة التربية الإسلامية. (Cet. الثامن؛ باندونغ، PT آل معاريف، 1989)، ص. 19.
 [10] الحاج أحمد الأشعري .M.Pd، فلسفة التربية الإسلامية، cet.I؛ جاكرتا، Pustaka فردوس، 2005، ص. 5.
[11] دائرة الاستعلام والأمن. أحمد D. Darimba. مقدمة في فلسفة التربية الإسلامية. (Cet. الثامن؛ باندونغ، PT آل معاريف، 1989)، ص. 23.
[12] الحاج أحمد الأشعري.M.Pd، فلسفة التربية الإسلامية، cet.I؛ جاكرتا، Pustaka فردوس، 2005، ص. 5.
[13] دائرة الاستعلام والأمن. هيري نوير على، MA والدكاترة. H. Munzier MA، طبيعة التعليم الإسلامي، بتوقيت وسط أوروبا. الثاني؛ جاكرتا، المحكمة العليا فريسكا، 2003، ص. 19
[14] الأستاذ H.M. عارفين، M.Ed، التربية الإسلامية، بتوقيت وسط أوروبا. الثاني؛ جاكرتا، محو الأمية الأرض، 1993، ص. 44.

[15] دائرة الاستعلام والأمن. هيري نوير على، MA والدكاترة. H. Munzier MA، طبيعة التعليم الإسلامي، بتوقيت وسط أوروبا. الثاني؛ جاكرتا، المحكمة العليا فريسكا، 2003، ص. 19.
[16] الأستاذ H.M. عارفين، M.Ed، التربية الإسلامية، بتوقيت وسط أوروبا. الثاني؛ جاكرتا، محو الأمية الأرض، 1993، ص. 44
[17]   HM. Djumransjah, التربية الإسلامية, cet.I;مالج , UIN-مالج , Press, 2007, ص. 16.

[18]  Prof. DR. Achmadi, إدييولوجي التربية الإسلامية ,cet.II; Yogyakarta, Pustaka Pelajar, 2010
[19]  سمسول نزار,
[20] دائرة الاستعلام والأمن. هيري نوير على، MA والدكاترة. H. Munzier MA، طبيعة التعليم الإسلامي، بتوقيت وسط أوروبا. الثاني؛ جاكرتا، المحكمة العليا فريسكا، 2003، ص. 19

No comments:

Post a Comment