الباب
الاول
التقديم
أ.
خلفية البحث
العلوم الاجتماعية الثقافية الاساسية ليس بالعلم المستقل
كغيره انما هى من بعض الفنون الاساسية التى تجب على كل طالب الجامعة تعلمها لتتطور
معرفتهم الاجتماعية والثقافية وليكون ذا علم واسع حتى يستطيع حل المشكلات
الاجتماعية والثقافية الواقعة فى المجتمع. بناء على ذلك ينبغى على كل طالب يحوض فى هذا العلم ان يعرف ايضا تاريخ التطور
هذا العلم, لان ما لايتم الواجب الا به فهو واجب اذن كل ما يتوسل به الطالب على
تبحر واتقان هذا العلم لزم عليه ايضا معرفته اى معرفة التطور هذا العلم منذعلم الأجتماعية الأساسية و علم الثقافية اللأساسية وما الدواعى لجمعهما حتى يصبحا فنا جديدا اشتهر بالعلوم الاجتماعية
الثقافية الاساسية (ISBD)
كما لايخفى ان العلوم الاجتماعية الثقافية الاساسية من
بعض الفنون الحديثية التى صدرت فى اواخر هذا العصر. وقبل وجود هذا الفن المسمى ب(ISBD)
كان الفن الذى يبحث عن الاجتماعية وما يتعلق بها خاصة وهو المسمى بالعلوم الاجتماعية الاساسية (ISD),
والفن الذى يبحث عن الثقافية وما يتعلق بها خاصة وهو المسمى بالعلوم الثقافية الاساسية (IBD). وبمرور الزمان استجلب الحال على جمع كلا الفنان قد
بين أن المعارف الأجتماعية هو العلوم الأجتماعية التي تختار و تناسب لاستعمال
برنامج التربية في المدرسة وما يشبهها. المادة من انواع العلوم الأجتماعية مثل
جوغروفي و تاريخ وسوسيولوجي و علم الأنسان و علم النفس الأجتماعي و اقتصادي و علم
السياسة و علم الحكم و غيرها من العلوم الأجتماعي تستعمل علي برنامج التربية و
التعليمية في المدرسة الأبتدائية و الثانوية.
ب.الاهذاف
انطلاقا من تلك خلفية البحث فالهذف من هذا البحث هو
العلم والفهم بما يلى:
1. علاقة
العلوم الأجتماعية و المعارف الأجتماعية و علوم الأجتماعية الأساسية و تنميتها
2.
تاريخ التطور العلوم الاجتماعية
3.
تاريخ التطور العلوم الثقافية الاساسية
4.
تاريخ التطور العلوم الاجتماعية الثقافية
الاساسية واسباب الجمع بين ISD وIBD
ج.
اسئلة البحث
بعدما قرأنا من تلك خلفية البحث
خطر ببالنا المسائل التى تحتاج الى البيان فى هذا البحث وهى:
1.
علاقة العلوم
الأجتماعية و المعارف الأجتماعية و علوم الأجتماعية الأساسية و تنميتها
2.
تاريخ التطور العلوم الاجتماعية
3.
تاريخ التطور العلوم الثقافية
4.
تاريخ التطور العلوم الاجتماعية الثقافية
الاساسية واسباب الجمع بين ISD وIBD
الباب
الثاني
البحث
1.
علاقة
العلوم الأجتماعية و المعارف الـأجتماعية و علم الأجتماعية الأساسية و تنميتها
أ. العلوم الأجتماعية
لقد
استمرت تنمية العلوم الاجتماعية حسب احتياج الانسان في الزمان البنائية خاصة
اندونسيا. الحقيقة بكون تنمية العلوم الأجتماعية في اندونسيا بعد حرية اندونسيا
هي:
1.
اول
بناء كلية علم السياسية في مدينة يوكياكارتا التي أنشأها معلمو علم السياسة من هولاندا.
2. بناء الجامعة كاجاه
مادا في التاريخ 17 فبراير 1946 و لها كليتان, كلية الأدب و كلية الأجتماع.
3.
بناء
كلية البوليس.
و
الحقيقة في خلفية بناء تلك الجامعات الثلاثة هي تكوين المؤسسة التربية لأنشاء
الشباب حيث يعملون في حكومة اندونسيا موظفا. و لكن في تنمية العام السابق قد
انتشرت منها العلوم الأجتماعية في اندونسياو لها الحاضر 40 جامعة يتعلم في كل منها العلوم الأجتماعية.
ب.
المعارف
الأجتماعية
في
مجال التعليم قد انتشرت العلوم الأجتماعية انتشارا واسعا, حتي تنشأ منها التعلم
الأجتماعي او المعارف الأجتماعية كما في اندونسيا. لقد انتشر و أثر فهم التعليم الأجتماعي علي برنامج
منهج التدريس في المدارس في أمريكيا من سنة 1940حتي الحاضر.[1] التعليم
الأجتماعي او المعارف الأجتماعية تستعمل لغرائض التربية و التعليمية في المدرسة الأبتدائية
و الثانوية.
و
بذلك قد بين أن المعارف الأجتماعية هو العلوم الأجتماعية التي تختار و تناسب
لاستعمال برنامج التربية في المدرسة وما يشبهها. المادة من انواع العلوم
الأجتماعية مثل جوغروفي و تاريخ وسوسيولوجي و علم الأنسان و علم النفس الأجتماعي و
اقتصادي و علم السياسة و علم الحكم و غيرها من العلوم الأجتماعي تستعمل علي برنامج
التربية و التعليمية في المدرسة الأبتدائية و الثانوية.
و
استنبط من ذلك البيان أن أصول المعارف الأجتماعية هي العلوم الأجتماعية, بل ليس كل مادة المعارف الأجتماعية من العلوم
الأجتماعية. اما المرحلة السنية و التربية و تنمية معرفة الطلاب تكون مقررة في مادة المعارف الأجتماعية. و كانت المعارف
الأجتماعية درسا من الدروس في اندونسيا لتجديد
منهج تدريس المدرسة الأبتدائية و الثانوية و العالية من سنة 1975- 1976 و استمرت حتي الحاضر.
ج. علوم الأجتماعية الأساسية
علم
الأجتماعية الأساسية هي برنامج الدراسة الجديدة التي تنتشر في الجامعة. فتنمية هذا
العلم تناسب بحقيقة تنمية الفكرة و تجديد طريقة التربية الدنامكية و الأبتكارية.
كانت العلوم الأجتماعية تستعمل لطلب ما يحل المشكلات الاجتماعية التي تنتشر في
حياة المجتمع وسائلا و تقربا. فمجمع الفكرات الأساسية الة تستعمل لتقرب و تفوق علي انشاء المشكلات و
تنميتها في المجتمع.
كانت
علم الأجتماعية الأساسية تعطي أصول المعارف الأجتماعية علي جميع طلاب الجامعة لكي يكونوا يأبهون و يقدرون اعطاء
طريقة المشكلات و مقابلتها في حياة
المجتمع. و بما نالوا من علم الأجتماعية الأساسية كانوا قادرين تكوين انفسهم في
انتشار المجتمع لتفتيشهم عليها. و بعد ذلك, ينبغي عليهم ان يعرفوا سبيلا لحل تلك
المشكلات. انتشرت المسائل الأجتماعية انتشارا معقدا تركيزا كان او وطنيا او عالميا
مثل البطالة و الهجرة الي المدينة و التهريب و الجريمة و المحذر. فالمعاندة بين
الفصيلة و لخبطة السياسة تصبح مشكلة
اجتماعية التي لابد ان تفتش و تحل بكل نصب
من المعارف الأجتماعية المعلقة بينها.
لقد
استمر اختصاص مجال العلوم الي اهلها بوسائل التفتيش و التلحيظ علي المواضع التي
فيه. فبذالك استنبط أن هناك ما وجد الفرق المبدئي المعلق بالفكرات الأساسية بين
العلوم الأجتماعية و علم الأجتماعية الأساسية. [2]
2. خلفية علم الأجتماعية الأساسية
الخلفية
التي تخلف كون العلم الأجتماعي هي كثرة أراء النابغين في اختلاف كيفية تربية
الجامعة, لاسيما الطلاب في مجال التربية و الأجتماعية و الأدب. هم يقولون أن
التربية التي تستعمل في هذا البلد قد ورثها
حكومة يولاندا و اتبع كيفيتهم اى الأستمرار من سياسة بالاس بودي كما حثه جونراد
تيودور ديفانتير. فهذه الكيفية تقصد لتحصيل العمال القادرين حيث كانوا يعملون
في شريكتهم علي مجال المعاملة و الثقانة الحديثة و غيرها بسبيل اللأستغلال
الأقتصادية علي غنية البلاد.
فأذا
نحس الحاضر كثير العمال القادرين العالمين في مجال العلم الخاص حتي كان علمهم
الغير ضيقا, مع أن مساعدة فكرتهم و حوارهم العلمي بين العلوم يحتاج لحل أنواع
المشكلات المجتمعية. مهما كانت المشكلة قد حلت بعلم واحد و ليس بعلم غيرها. و
المشكلة الأخرى هي أن كيفية تربيتنا تكون شيئا مفردا في مجتمعنا ولا مختلطا في
بيئة المجتمع ولا معرفا بحركة خارج مجال
علمه. كأن الجامعة المنارة العظيمة التي تحصل الطلاب العمالي الذين هم لا يبالون
بنفس الحياة و الحاجة و تنمية المجتمع. و السعي لحل تلك مشكلة النابغين تنشأ العلم
الأجتماعي الأساسي كافة لجعل الطلاب كما يرجون. [3]
3. تطور علم الثقافية الأساسية
ظهرت
العلوم الاجتماعية الأساسية والعلوم الإنسانية الأساسية في جميع أنحاء عام 1970
بدافع من فكرة لتقديم التخصصات المختلفة. خلفيتها التفكير لنهج كلّ نظام العلم ,
ليشجع كلّ طلاّب ان ينظر المشكلات بوجه النظر الأخر و الإنضباط وهو مهمّ لطلاّب.
يرجوا أن يواجه الطلاّب المشكلات الذي وقع حوله بالنظر الواسع والشامل. حتي يكون ان
يجرب ليواجهه. و إذا يحيى في المجتمع ينجح ليواجه كلّ المشكلات : مشكلة العامة,
مشكلة الإجتماعية, مشكلة الثقافية, و غير ذلك.
العلوم الأساسية الثقافية (العلوم
الإنسانية الأساسية) هي المعرفة التي من المتوقع أن توفر المعرفة الأساسية
والمعرفة العامة حول مفهوم - وهو مفهوم تم تطويره لتقييم المشكلة - القضايا
الإنسانية والثقافية. إجتمعت المشكلات عن الإنسانية و الثقافة واقتربها
بالإنسانية. كلهنّ من نظام العلوم الثقافية او استعمل المهارت في الثقافة. يعتمد
العلوم الثقافية لتطور التفكير و ليواجه المشكلات الإنسانية و الثقافة.
ان يكون نظام للعلم, كان العلم جديدًا
يثبت بالفلسفة العلم العلمي. هل يجوز ان يكون علما جديداالذي يناسب بالنظام العلم
او لا يجوز لأنّ لا يثبت بالعلمي.و نظرت الفلسفة من ظواهر العلم و يكون مفعولا من
بحث العلم. يتعلّم و يقيم من كلّ ظواهر العلم حتي ولد العلم الذي يناسب بالنظام
العلم و يُثبت بالعلمي. و كذلك بالمشكلات التي تطلع عند المجتمع سيكون مفعولا
للبحث و يركبها بالنظام و يكون علمًا.
العلوم الثقافية الأ ساسية ليس من
نظام العلم ولكن هي من تعريف الأساسي و تعريف العامّة عن الفكرة و النظرية
الثقافية التي تطويرليقيم المشكلات الثقا فة ولا يستطيع ان يقسم بقسم من نظام
العلم لأن يكون من نظام العلم عنده قيمة محايدة. و امّا للعلوم الثقافة الأساسية
عندها قيمة شخصية الذي يهمّ علي احتياج الحياة. و امّا في الناحية العملية, كان
النظر فريق عن محا يد و كذلك بالعملية.
العلوم الثقافة
الأساسية عنده صفة استنتاج بمعني انّ قيمة
اساسية يُعرف بالعلماء الذي يقيم بهذا العلوم. و امّا صفة استفرائ يعرف بالتجربة الحقيقة الذي يعمّ به. ولديه
مفعول او النظار في بحث العلمي وهو قيمة التي ينال من تجربة الحياة. و امتصاص و
انتقاء عند قيمة اساسية للناس. والعلوم له صفة الأساسية التي تطوير العلوم بالقيمة
مناسبة بالتقدمالحضارة.
العلوم الثقافة الأساسية يكون مادة
واجبة لكل كليّة و شعبة في جميع الجامعات والمعاهد في بلدنا. قد ثبت في الإجتماع
جميع عميدالكلية في اندونسيّا في التاريخ 11- 13 اكتوبير 1971 في توكو.
هذاالإجتماع يلاخص عن مهمة الأعطائ مادة الإجتماعية الأساسية و الثقافة الأساسية
ليكمّل التناس. و في الإجتماع للعمل في الدراسة العليا لوزرة التربية ثبت انّ
مادتان و هي العلوم الإجتماعية الأساسية و العلوم الثقافية الأساسية لا بدّ ان
يعطي هما في كلّ كلية و
1338/DPT/A/71 شعبة في كلّ من الجامعات و المعا هد في بلدنا اندونسيّا و طلّعت
الرسالة وزرة التربية برقم :
قد ثبت العلوم
الإجتماع الثقافية الأساسية يكون مادة واجبة للحياة الإجتماعية. يخرج وزرة التربية
الرسالة برقم : 30/DIKTI/Kep/2003 عن عن علامة العملية مادة واجبة للحياة الإجتما
عية, منها :
١. مقدمة عند العلوم
الإجتماعية الثقافة الأساسية
٢.الإنسان كالمخلوق
الثقافية
٣.الإنسان والحضارة
٤.الإنسان
كالإنسان والمخلوق الإجتماعية
٥.الإنسان
والمختلفة والمساوة
٦.الإنسان
والأخلاق والأحكام
٧.الإنسان
و العلوم و التكنولوكيا
٨.الإنسان
و البيئة
العلوم
الإجتماعية الأساسية هو قسم من التربية العامّة في الجامعات والمعاهد و ليس من
نظام العلم, العلوم الإجتماع الأساسية او العلوم الثقافية الأساسية. والهداف ليس
ليربي الطلاب ماهرون في العلوم الإجتماعية او العلوم الثقافية ولكن هو من التعليم
الذي استعمل في نظام العلوم الإجتماعية او العلوم الثقافية في الحياة الإجتماعية.
الباب
الثالث
تحليل
و مناقشة
أ. تحليل
نحن
ننظر أن العلوم الأجتماعية تستعمل لطلب ما يحل المشكلات الاجتماعية التي تنتشر في
حياة المجتمع وسائلا و تقربا. فمجمع الفكرات الأساسية الة تستعمل لتقرب و تفوق علي انشاء المشكلات و
تنميتها في المجتمع.
كانت
علم الأجتماعية الأساسية تعطي أصول المعارف الأجتماعية علي جميع طلاب الجامعة لكي يكونوا يأبهون و يقدرون اعطاء
طريقة المشكلات و مقابلتها في حياة
المجتمع. و بما نالوا من علم الأجتماعية الأساسية كانوا قادرين تكوين انفسهم في
انتشار المجتمع لتفتيشهم عليها. و بعد ذلك, ينبغي عليهم ان يعرفوا سبيلا لحل تلك
المشكلات. انتشرت المسائل الأجتماعية انتشارا معقدا تركيزا كان او وطنيا او عالميا
مثل البطالة و الهجرة الي المدينة و التهريب و الجريمة و المحذر. فالمعاندة بين
الفصيلة و لخبطة السياسة تصبح مشكلة
اجتماعية التي لابد ان تفتش و تحل بكل نصب
من المعارف الأجتماعية المعلقة بينها
ب.
مناقشة
الباب الرابع
الخلاصة
و
استنباط من ذلك البيان أن أصول المعارف الأجتماعية هي العلوم الأجتماعية, بل ليس كل مادة المعارف الأجتماعية من العلوم
الأجتماعية. اما المرحلة السنية و التربية و تنمية معرفة الطلاب تكون مقررة في مادة المعارف الأجتماعية. و كانت المعارف
الأجتماعية درسا من الدروس في اندونسيا
لتجديد منهج تدريس المدرسة الأبتدائية و الثانوية و العالية من سنة 1975- 1976 و استمرت حتي الحاضر.
كانت
علم الأجتماعية الأساسية تعطي أصول المعارف الأجتماعية علي جميع طلاب الجامعة لكي يكونوا يأبهون و يقدرون اعطاء
طريقة المشكلات و مقابلتها في حياة
المجتمع. و بما نالوا من علم الأجتماعية الأساسية كانوا قادرين تكوين انفسهم في
انتشار المجتمع لتفتيشهم عليها. و بعد ذلك, ينبغي عليهم ان يعرفوا سبيلا لحل تلك
المشكلات. انتشرت المسائل الأجتماعية انتشارا معقدا تركيزا كان او وطنيا او عالميا
مثل البطالة و الهجرة الي المدينة و التهريب و الجريمة و المحذر. فالمعاندة بين
الفصيلة و لخبطة السياسة تصبح مشكلة
اجتماعية التي لابد ان تفتش و تحل بكل نصب
من المعارف الأجتماعية المعلقة بينها.
العلوم
الأساسية الثقافية (العلوم الإنسانية الأساسية) هي المعرفة التي من المتوقع أن
توفر المعرفة الأساسية والمعرفة العامة حول مفهوم - وهو مفهوم تم تطويره لتقييم
المشكلة - القضايا الإنسانية والثقافية. إجتمعت المشكلات عن الإنسانية و الثقافة
واقتربها بالإنسانية. كلهنّ من نظام العلوم الثقافية او استعمل المهارت في
الثقافة. يعتمد العلوم الثقافية لتطور التفكير و ليواجه المشكلات الإنسانية و
الثقافة.
المراجع
Somantri
Muhammad Numan, Menggagas Pembaruan Pendidikan, Remaja Rosda Karya, Bandung,
2001, hlm 268.
Suratman, Ilmu
Sosial & Budaya Dasar, Intimedia, Malang, 2010, hlm 6.
Soelaeman
Munandar, Ilmu Budaya Dasar, Refika Aditama, Bandung, 2005, hlm 3.
Modul Acuan Proses Pembelajaran MBB, Ilmu
Sosial dan Budaya Dasar & Ilmu Kealaman Dasar, Depdiknas, Jakarta, 2003
Ahmadi abu,
ilmu social dasar 2009.
No comments:
Post a Comment