Tuesday, May 23, 2017

مفهوم التربية الاسلامية (تعريفها,عناصرها, وعواملها)



مفهوم التربية الاسلامية
(تعريفها,عناصرها, وعواملها)


فهرس المحتويــات

فهرس المحتويــات ....................................................................................................  I
الباب الأوّل
االتقديم  ..............................................................................................................  1
     الاسئلة  البحث............................................................................................... 2
الباب الثاني
البحث
     ما هى التربية  وما الفرق بين التزبية و التأديب او التعليم................................ 2
     التأديب ........................................................................................................  3
     التعليم .......................................................................................................... 3
     التربية ........................................................................................................... 4      ما هى التربية الاسلامية            6      ما عناصر او اعواملها......................................................................................... 8
الباب الثالث
الخلاصة............................................................................................................... 11
    المراجع ........................................................................................................... 12   


الباب الاول
التقديم
اذا قرأنا الكتب او الدفاتر سوف نعرف ان المسلمين امستخدمون اصطلاحات عديدة فى مفهوم التربية  قبل وجود المصطلح التربية الاسلامية التى اشتهرت فى هذا العصر مع تداول تلك المصطلاحات بين المسلمين  فى اوائل الاسلام . والسبب اختلافهم فى ذلك الاصطلاح  لاختلاف وتباين تخصصاتهم ، وكذا لبتعدد وجهات نظرهم التفصيلية رغم اتفاقهم في الإطار العام لها
وفى عصرنا الحاضر عصر العشرين وقع كثيرا المناقشة والجدال حولى المسألة التربية هل للاسلام قكرة او منهاج فى التربية ام لا , ثم بعض الناس يفرضون انه ليس للاسلام فكرة ومنهاج فى التربية لان التربية التى قد جرىت طول هذا الزمان انما هى مقتبسة من الفكرة والطريقة الغربيين اى ما اشتهر الان فى كل بلاد بمنهاج التربية العصرية . نحن لانستطيع ان نسبت ان هذا القول خطأ ولا نستطيع ان نحكم ايضا بصحيح هذا القول, وهم يستدلون بما قد وقع فى التاريخ ان الدين الاسلام يندمج ويتكيف بل يقتبس النظام وفكرة المدرسة من البيئة والثفافة وحضارة المجتمع الذى نشأ فيها الاسلام , ومع ذلك ليس للاسلام اصطلاحا خاصا لهذا المعنى الذى يدل على صحيح ذلك الحجاج,
انطلاقا من هنا نريد ان نشرح ونحلل معان الاصطلاحات الذى استعملها االمسلمون منذ اوئل الاسلام  كالتعليم والتأديب وغيرهما لنعرف معنى تلك الاصطلاحات و ما المرد بها وما اسباب ذلك الاختلاف.ونريد ان نبين العناصروالعوامل التربية التى بها تجرى التربية كما يرم


1.   اسئلة البحث
أ‌.       ما هى التربية  وما الفرق بين التزبية و التأديب او التعليم.
ب‌.  ما تعريف التربية الاسلامية ومفهومها
ج‌.  ما عناصرها
د‌.     ما عواملها
2.   الاهداف
أ‌.       العلم بالحقيقة التربية
ب‌. العلم بالحقيقة التربية الاسلامية
ج‌.  العلم بعناصرها
د‌.     العلم بعواملها
الباب الثانى
البحث
1.   ما هى التربية  وما الفرق بين التزبية و التأديب او التعليم.
قبل ان نبحث بحثا عميقا عن ماهية التربية الاسلامية  ينبغى لنا ان نعرف اولا  ما هو التربية  عامة وينبغى لنا من المعرفة ايضا المصطلح  المتداول والمستخدم فى الاسلام  قبل هذا المصطلح (التربية الاسلامية)  وهو التأديب والتعليم .


الاول: التأديب
ا       لتأديب هو كلمة التى ترادف وتستخدم فى معنى التربية بل هذه الكلمة هى اول كلمة استعمله الاسلام. التأديب مصدر من ادب يأدب بمعنى تعويدالاطفال او الممارسة على تخلق بمحاسن الاخلاق. او من ادب يأدب بمعنى مأدبة.  وكان المعنى المراد من التأديب فى الاسلام هو السعي لجعل احوال الاطفال فى المستقبل احسن الحال وللانبعاث روحه ونقسه لان يتخلاق باخلاق الكريمة
        قال بروفيسور الدوكتور الشيخ محمد نقيب العطاس لما اجعل الاصطلاح بالتأديب لا غير تأسست ذلك بالحديث "ان هذا القران مأدبة الله فى الارض فتعلموا من مأدبه " (رواه ابن مسعود) و حديث روية السمعاتى "ادبني ربي فاحسن تأديبي "( رواه السمعانى) ان الاصطلاح الانسب هو التأديب لان بهذا المعنى كان الـتأديب يوافق التعليم بل اعم ةاشد شمولا من التعليم وقال ايضا  ان الاصطلاح الصحيح والانسب التأديب ليس التربية او التعليم لان المصطلح التربية عنده-بعد كثرة االبحث والتحليل- من انتاج الغربيي الذى سيجعل ويفسد نظرية الاسلام. وفى الحقيقة تلك الاصطلاح(التربية الاسلامية) تدل على منهاج الغربي فى مجال التربية اى ترجمة التربية عند الغربي
الثانى: التعليم
التعليم مصدر من علم يعلم بمعنى اعطاء العلامة  وهو كل السعي او الطريقة لجعل الانسان عالما بالمعلومات حتى يستطيع ان يفرق صحيحها وشرها ويعرف الاشياء كما هى عليه . قال دوكتور عبد الفتاح الجلال ان المصطلاح التعليم اليق واحسن لاانه اعم واوسع من مصطلاح التربية التى تكون لتربية الاطفال كثيرا ولتنشئتها فى فترة التنشئة اى المشهورالان بالمصطلاح التربية المبدئية
الثالث التربية
استخدم المسلمون التعاريف عديدة فى مفهوم التربية والسبب اختلافهم فى ذلك االتعريف نظرا لاختلافهم في تحديد الغرض من التربية ولاختلافهم في تحديد أهداف المجتمع لان  تعريفات الباحثين المعاصرين الذين اهتموا بالكتابة والبحث في ميدان التربية الإسلامية جاءت مختلفةً وتتباين تخصصاتهم ، وتعدد وجهات نظرهم التفصيلية رغم اتفاقهم في الإطار العام لها
التربية لغة  ذات معان وهى:
الاول : اصلاح الشئ والقيام عليه
الثانى: لزوم الشئ والقيام عليه
الثالث: ضم الشئ للشئ
التربية مشتق من ربا يربو بمعنى زاد ونما كما فى قوله تعالى "وما اتيتم من ربا ليربوا فى اموال الناس فلا يربوا غندالله"  او من ربي يربا بمعنى ترعرع او النمو ويصير كبيرا  كما استعملها ابن العربى فى الشعر
فمن يكن سائلا عنى فانى # بمكة منزلى وبها ربيت
او من رب يربى بمعنى الاصلاح والتدبير او قام عليه وراءه, او تولى امره
حاول كثير من المربين قديما وحديثا أن يعرفوا التربية بتعريف جامع لكنهم اختلفوا في ذلك اختلافات كبيرة نظرا لاختلافهم في تحديد الغرض من التربية ونلاحظ هذا الاختلاف بين المسلمين منذ صدر الاسلام الى هذا العصر. واليك بعض التغاريف
ü   قال اريسطوط ليس (Aritoteles)التربية هى اعداد العقل للتعليم كما تعد الارض للبذر[1]
ü   قال فلاطون(Plato) التربيه هي امداد كل من الجسم والعقل بما لايمكن من الكمال والجمال[2]
ü   قال هريرت سبنسر(herert spencer) التربية هى تهيئة الشخص لان يتمتع بعيشة راضية [3]
ü   قال روسو (rouseau)  التربية هى تزودنا بما لم يكن عندنا وقت الطفولة ولكننا فى حاجة اليه وقت الكبر[4]
ü   التربية هي كل مؤثر  فى تكوين الشخص الجسمانى والعقلى والخلقى من حين ولادته الى موته
ü   كل الوسائل التى يتخدها الانسان لانماء جسم الطفل وعقله وتكوين خلقه
وكذا عرفوا العلماء والمفكرين معنى التربية بتعارف كثيرة لاختلاف ارائهم  فى حقيقة التربية وتحديد معناها  ويرجع ذلك كله الى اختلاف تزاعاتهم وميولهم ووجهة نظرهم وفهمهم لحقيقة الحياة والغاية منها
·       التربية  هى نظام اجتماعي يحدد الاثر الفعال للاسرة والمدرسة فى تنمية النشئ من انواحى الجسمية والعقلية والاخلاقية حتى يتمكن المتربي من ام يحي حياة سوية فى البيئة التى يعيس فيها ويتفاعل معها
·       التربية عملية عامة تستهدف ان يتكيف الفرد تكيفا يمكنه من التلاوم مع التيار الحضارى الذى يعيش فيه


2.    ما هى التربية الاسلامية
التربية الاسلامية هى التأثير بجميع المؤثرة المختلفة التى تختارها قصدا لنساغد بها الطفل غلى ان يترقىى جسما وعفلا وخلقا حتى يصل تدريجا ال اقصى ما يستطيع الوصول اليه من اكمال ليكون سعيدا ويكون كل عمل يصدر عنه اكمل واتقن واصلح للمجتمع
التربية تعنى ما لدى الافراد من امكانات وقدرات لتصل به الى المستوى الائق بانسانية الانسان الذى كرم الله تعالى وتهيوء الافراد قدرة على المشاركة الانشطة.
وضع علماء ومفكروا وكتـّاب التربية الإسلامية عدة تعاريف للتربية الإسلامية منها:
§       عرفها الشيخ عبد الرحمن النحلاوي بقوله " هي التنظيم النفسي والاجتماعي الذي يؤدي إلى اعتناق الإسلام وتطبيقه كليا في حياة الفرد والجماعة ، أو بمعنى آخر هي تنمية فكر الإنسان وتنظيم سلوكه وعواطفه على أساس الدين الإسلامي بقصد تحقيق أهداف الإسلام في حياة الفرد والجماعة في كل مجالات الحياة
§       التربية الإسلامية  "هي تنمية جميع جوانب الشخصية الإسلامية الفكرية والعاطفية والجسدية والاجتماعية وتنظيم سلوكها على أساس مبادئ الإسلام وتعاليمه بغرض تحقيق أهداف الإسلام في شتى مجالات الحياة "(2)
§       التربية الإسلامية " تنمية فكر الإنسان وتنظيم سلوكه اللفظي والعملي على أساس الدين الإسلامي ، فهي تهتم ببناء شخصية المسلم الذي سيبني المجتمع الإسلامي القويم القادر على مواجهة أخطار أعداء الدين الإسلامي والعامل على نشر كلمة الله في الأرض"
§     .التربية الإسلامية "هي تربية القيم التي بها وحدها صلاح الحياة البشرية، وبها وحدها لتحقيق التوازن الكامل في شخصية الفرد لأنها التربية التي تجمع بين الإيمان والخلق والعلم والعمل ولا معنى للتربية إذا أنكرت هذه العناص(4)
ثم الناس يختلفون ايضا  فى فهم معنى التربية السلامية   الى ثلاث فراق وهى
أ‌.        التربية فى نظرالاسلام
هم يفسرون ان الفهامة من التربية الاسلامية هىي التربية فى نظرالاسلام اعتبار ان الاسلام هو تعاليم ونظام وحكم الحياة الثالية الذى صدر من القرأن والحديث و ان التربية فى نظر الاسلام هى فكرة ,منهاج وفوانين التدريس
ب‌.التربية فى الاسلام
اعتبارهم ان المراد من التربية الاسلامية هىي التربية فى الاسلام  لان الاسلام هو تعاليم وطريقة الثقافة و الحضارة التى تنشأ وتتطور من زمان النبى الى هذا العصر نفهم ان التربية هى السعى وتطبيف ايجاد التربية فى الاسلام وتواترت جهد جيل من جيل طول التاريخ الانسان
ج‌.  التربية الدين الاسلام
هذه الفهامة صدرت من ناحية  ان الاسلام اسم للدين الذى يتبعه الناس وفلسفة الحياة الامة الاسلامية , المسلمون يعقدون ان الاسلام تعاليم الذى جاء من الله تعالى ويهدى الى اقوم الطريق لنيل السعادة فى الدرين
والخلاصة أن مفهوم التربية الإسلامية يتضح في كونها أحد فروع علم التربية الذي يتميز في مصادره الشرعية ( المتمثلة في القرآن الكريم ، والسُّنة النبوية المطهرة ، وتُراث السلف الصالح
3.   ما عناصر او اعواملها
فالإنسان يتأثرشاء ام أبى – بأبيه، وأمه، ومعلمه، وأصدقائه، وثقافة المجتمع، والسينما، والإذاعة، والتلفزيون، والمجلات، وأفراد المجتمع، والظروف السياسية والاقتصادية،
كما ان نظرنا ان العوامل التى تؤثر فى تكوين المرء  نوعان وهما عوامل عامة وعوامل خاصة فالعامة هي ابيئة - طبيعية كنت او اجتماعية- وهى كثيرة منها:
·       الولدان
وهما العنصر الأساسي في التربية ويؤديان الدور الأكبر في انجاز هذه المهمة. فالأبوان يمثلان الوسيط الوراثي من جهة ، والمحيط الاجتماعي من جهة أخرى ، ففي الجانب الوراثي يقومان بنقل الكثير من الخصائص والصفات الوراثية منهما ومن الأباء والأجداد الى الأبناء وأما في الجانب البيئي فهما أول مدرسة يكتسب الطفل منهما علو الهمة والقيم النبيلة والأخلاق الفاضلة ، أو ما يعاكس ذلك من سفالة ، وانحطاط ، وسوء خلق. وتحضى الأم في هذا المعترك بالنصيب الأوفر والدور الأخطر لأن مسؤوليتها أثقل من مسؤولية الأب اضعافاً مضاعفة وخاصة في السنوات الأولى حيث تكون الجهة الوحيدة التي يستند اليها الطفل ويرتبط بها.
وعن أهمية دور الأبوين تكفي الاشارة الى أن الطفل يقضي حوالى خمس الساعات في المدرسة ، ووقتاً يماثل هذا على اكثر التقادير مع الأصدقاء والأقراب وأما المتبقي منه فيقضيه في البيت ، والأهم ان القسم الأعظم من هذه المدة وهوما يقارب الـى عشر الساعات بقضيها الطفل الى جانب أمه أو في حجرها وبين يديها او على الأقل في ارتباط مباشر معها
و ان للأب دوراً مهماً ايضا في التربية، لكن دور الأم أكثر أهمية، وذلك لأن فترة وجود الطفل في البيت وإلى جانب الأم مرّات عديدة فترة وجوده مع الأب، أضف إلى أن الطفل أكثر ميلاً ورغبة وألفة للأم منه إلى الأب، لأن الطفل يتغذى من عصارة روح أمه ويأنس لنبضات قلبها وينسام على أنفاسها.
أما السبب في شدة تأثير الوالدين والأسرة في التربية فيُعزى إلى:
أولاً: أن فترة وجود الطفل في البيت أكثر من فترة وجوده في خارجه.
ثانياً: أن الطفل مرتبط وراثياً بأبيه وأمه.
ثالثاً: أن الأسرة يمتزج فيها الغضب بالحنان، وتقترن المحبة بالانضباط وقد تكون محصلة
التربية في مثل هذه الحالة باهرة النتائج.

·       الأسرة :
نحن نرى أن الأسرة تمثل أهم عناصر التربية، وهي– أي الأسرة – لا تنحصر في إطار الأب والأم فحسب – مع ما لهما من مكانة ودور – بل تتعداها إلى العم والعمة، والخال والخالة والأخت، وكل الذين يعيشون تحت سقف واحد وتربطهم مع الطفل علاقة أكثر لهذا السبب أو ذاك.

·       والبيت او البيئة الذى نشأ فيه
المراد من البيئة في دراستنا هذه مجمل الظروف والعوامل المادية أو المعنوية التي تؤثر على الطفل، وقد تكون البيئة بشرية أو غير بشرية، والمراد من البيئة البشرية الأب والأم، والمعلم وبقية الناس الذين يؤثرون في الطفل بشكل أو بآخر ويطبعونه بطابعهم الثقافي والفكري، والمراد من البيئة غير الإنسانية عامة الظاهر والأشياء التي يتأثر بها الإنسان.
ما أكثر الأسر التي تربي أولادها في ظروف إيجابية فيتمخض عن تلك التربية أشخاص صالحون، إلا أن البيئة السيئة قد تكون عاملاً في فساد الأولاد أو بالعكس، وهذا ما يوجب عدم تجاهل دور المدرسة والمعلم والمدير والمستخدم، وخاصة دور أصدقاء الطفل واترابه، لأنها سبب في انتقال الكثير من الرذايل أو الفضائل الأخلاقية من غير وعي الاطفال وذويهم لهذا الأمر.
فالأسرة والأقارب، والأصدقاء، والأتراب، والمشاركة في المحافل.. وارتياد النوادي الرياضية ومنتديات الترفيه، قد يكون لها دور هدّام أو بنّاء، وعلى المربي أن يدرك هذه الحقائق ويضعها في الحسبان في موضوع التربية.

·       حال اهله من اثروة والفقر
·       سكنهم فى مديتة او قرية
·       الاخوان الذين يعاشرهم
·       نوع الحكومة الخاضع لها استبدادية او دمقراطية
اما الخاصة فهى عوامل مختارة من بين العوامل العامة الكثيرة بقصد التأثير بها فى النفس الطفل لتأهيله لان يكون رجلا كاملا لامته ووطنه .
الباب الثلث
الخلاصة
ا       معنى التربية اعم من التربية الاسلامية و هي كل مؤثر  فى تكوين الشخص الجسمانى والعقلى والخلقى من حين ولادته الى موته او كل الوسائل التى يتخدها الانسان لانماء جسم الطفل وعقله وتكوين خلقه
التربية الإسلامية هى تنمية فكر الإنسان وتنظيم سلوكه اللفظي والعملي على أساس الدين الإسلامي ، فهي تهتم ببناء شخصية المسلم الذي سيبني المجتمع الإسلامي القويم القادر على مواجهة أخطار أعداء الدين الإسلامي والعامل على نشر كلمة الله في انحاء العالم
اختلف الناس فى فهم معنى التربية السلامية الى ثلاث فراق وهى التربية فى نظرالاسلام التربية فى الاسلام و التربية الدين الاسلام و السبب ذلك كلها لاختلاف تزاعاتهم وميولهم ووجهة نظرهم وفهمهم لحقيقة الحياة والغاية منها
العوامل التى تؤثر فى تكوين المرء  نوعان وهما عوامل عامة وعوامل خاصة فالعامة وكل منهما ذو اثار فى نجاح التربية تأثيرا هاما

4.   المراجع
   محمود يونس التربية والتعليم , دار السلام
   سعيد اسماعيل على, اصول التربية الاسلامية, دار لبسلام 1428 ه -  2007 م
  الدوكتور على عبد الحليم محمود, الاسلامية مصر 1421 ه-2000 م
      Drs. H. Muhaimin M.A. dkk. dasar-dasar pendidikan islam Surabaya: Karya Aditama, 1996
 Drs. Abd. Halim soebahar, MA. WAWASAN BARU PENDIDIKAN ISLAM, Pasuruan: PT. GARUDA BUANA INDAH, 1992



[1] ). اريسطط ليس اكبر حكماء اليونانى ولد سنة 384 ق م
[2] فلاطو حكيم من حكماء اليونان ىولد سنة 429 ق م ومات سنة 346 ق م
[3] سبنسر حكيم من حكماء الانجليز ولد سنة 1820 م ومات سنة 1903م
[4] جان جاك روسو  حكيم الفرنسى المشهور صاحب الاثر الظاهر فى الثورة الفرنسية , ومقامه فى التربية لايقل عن مكانته فى السياسة  ولد سنة 1778 م

No comments:

Post a Comment